الثلاثاء، 29 يونيو 2010

صوتٌ مؤبد !







لي مزاجٌ / عاث فيه الزمان
مذ كُنت طفلـــه ! ~ فلم اكن
يوماً ذات مزاجٍ كما اللولب
إلا أني أصبحت في شيء كما
الإكتئاب الأبدي .. وذاك مزاجُ
اللولب ! / إنه أثر حقبة زمنية
تعود إلى سبعٍ من السنوات
ولكنني على من أكذب ,’ بطش
ذااك الـ ---- سيظل أبداً ما حييت
وما حيا ! يارب أخرس كل |
الأصوات التي تصيبنا بشيء كما
الموت المؤقت ,’ أبدها
يارب .. حتى لا يتبقى في الدنيا
سوى الأصوات التي تفيقنا من
سراديب وجعٍ ممللتها ! | والتظاهر
بالحياة أيضاً يارب .. ابده أظهر
ما في قلوبنا على وجوهنا عّلنا
نحظى بشئ مما ينادي له القلب
مما يستميت إليه | يارب !

--- يارب !


.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق