الثلاثاء، 21 سبتمبر 2010

لحظة ادراك !




أرمي برأسي إلى الخلف , فأتهادى
فبما فيه هو اثقل مني كُلي ويسـري
بين عيناي وجعٌ كما صعقة الكهرباء
فأغمضهما ! و يختال الصوت فـــــي
أذنــــي ... ويصمت العالــــم كلــــه |
إلى أن أستعيد لمّ بعضي علي .....
و أعاود المسير !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق