حين فاق الوجع حد أن يدرك ,
و زاد لهيب جبيني .. ظممت يداي
إلى جوفي ببرودتهما ذابتا بلهيبي
وما زاد يأسي صعوبة التفكير مـن
شيءٍ أخاله .. الألم ! | و أنا أحاول
جمع أجزاء عقلي .. حتى أُدرك
بأني | بلا أحدٍ , ..... كـ أنت !
عندها | ما عاد يؤلمني شيء
و تهت في نفسي من جديد
وفي مفاهيم وجعٍ جديد !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق