وترمينا رياح الحياة ..
على مشارف جرف مابين خضم الوجع
وخيوط النجاة الزلقة !
وتلك الأوجه التي ترمقنا بعين التأنيب،
تقذف صدورنا بالحسرة، بين نيران القلوب
وصرير الحياة !
لا ذنب لنا في المغيب ، والشمس بعد الليل آتيه!
فكفى بأشجاننا شجن الوجل والرجاء، وكفى بك
حزناً .. وكفى بنا بكاء !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق